بطاقة تعريفية بتخصص: البيئة الحضرية

D.M. F3.S3.12
A 1701, C 1201, C 1301, C 1502, D 2101, F 1507, F 1600, K 1206, L 1809, O 1402, P 1401.
بطاقة تعريفية بتخصص: البيئة الحضرية

المستوى: ماستر

الميــدان: علوم الطبيعة والحياة

الفـــــرع: بيئة ومحيط

التخصص: البيئة الحضرية

1- مكان التكوين
الكلية/المعهد: كلية العلوم

القسم: قسم علوم الطبيعة والحياة

    بتاريخ 17 سبتمبر 2019 1509 مرجع قرارا لتأهيل: قرار رقم

2- المشاركون الآخرون:

   الشركاء من المؤسسات الأخرى:

مخبر بحث – علم الأحياء، الصحة، البيئة – جامعة قالمة، مخبر (النظم البيئية الأرضية والمائية) جامعة عنابة، ENSA – الحراش – الجزائر، المديرية العامة للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي ، جامعة محمد البشيرالابراهيمي – برج بوعريريح -، جامعة باتنة – 2 -، جامعة خنشلة، جامعة سطيف -1-، جامعة قسنطينة – 1 -، جامعة بجاية،  جامعة بومرداس، جامعة ورقلة  وجامعة جيجل…الخ.

     المؤسسات والشركاء الاجتماعيون/ الاقتصاديون الآخرون:

–          مديرية البيئة لولاية المسيلة،

–          الحظيرة الوطنية  القالة،

–          الحظيرة الوطنية باللزمة باتنة،

–          محافظة الغابات لولاية: الواد، بسكرة، المسيلة، باتنة،

–          مركز مكب النفايات المسيلة، برج بوعريريج،

–          الجزائرية للمياه،

–          FERTIAL عنابة…الخ.

–          ASMIDAL عنابة

–          DGF الجزائر 

        الشركاء الدوليون

وحدة الأراضي الرطبة بالمعهد العلمي بالرباط (المغرب)، مخبر السموم التطبيقية (بنزرت – تونس)، مركز Wageningen UR للابتكار التنموي (هولندا)، جامعة ليل- 1- فرنسا، جامعة غازي أنقرة – تركيا -، جامعة المنار – تونس -، جامعة قفصة – تونس -، جامعة ابن الزهر أغادير – المغرب -، ENSA تولوز – فرنسا -…الخ.

 

3- التنظيم العام للتكوين: مكانة المشروع
شروط التسجيل: الماستر في البيئة الحضرية  مفتوح لأي طالب اكتسب وتابع وحدات تعليمية متوافقة مع قطاع البيئة والمحيط . يركز هذا المسار على احتياجات البيئة المحلية والوطنية والدولية.
4-مضمون التكوين وسياقاته:
يتم ضمن هذا التكوين دراسة الموضوعات الرئيسية والقضايا البيئية (البيئة، الغابات الزراعية، تغير المناخ، المياه، المساحات الطبيعية،… إلخ). وبالتالي، يتم طرح أفضل الممارسات والتكنولوجيات والمعرفة والدراية، من أجل تعزيز التنمية التي تحترم البيئة، والتي، من ناحية، تتجنب إعادة إنتاج أساليب الاستهلاك والإنتاج التي لن تكون “أفضل الأنماط المتاحة”، ومن ناحية أخرى، تدمج حقائق المدن الجزائرية في جوانبها البيئية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية، هذا النهج لا يهدف فقط إلى التنمية المستدامة، ولكن أيضًا إلى تنمية القدرات البيئية الداخلية على مستوى المدينة.
5- أهداف التكوين:
يضمن التكوين المقترح عموما للطلاب المفاهيم اللازمة لفهم وتحليل وإدارة القضايا البيئية في المناطق الحضرية وشبه الحضرية في مختلف القطاعات (المياه والتربة والهواء والنفايات والتنوع البيولوجي) وبأبعاد متعددة (علمية وتقنية واقتصادية وقانونية واجتماعية)، وعلى وجه الخصوص، فإنه يركز على أدوات إدارة المشاريع ذات البعد البيئي القوي ومعالجتها حسب وجهات النظر المحلية والإقليمية والوطنية.

هذا التكوين الذي يعد استمرارا لمسار التكوينات المفتوحة في البيئة والمحيط، سيسمح:

• للطلاب باكتساب وإتقان الجوانب المفاهيمية والمنهجية الخاصة بهذا التخصص الذي يقع في الواجهة بين علم الأحياء والبيئة والتخصصات الأخرى المتعلقة بالإنسان والحيوان والنباتات والتربة والمياه .

• طرح المؤهلين ذوي المهارات المتعلقة بعلم البيئة الحضرية في السوق المهني.

• اكتساب المعرفة والمفاهيم والتقنيات المستخدمة في مجال البيئة والمحيط  للتكيف بشكل أفضل مع الحياة المهنية.

• رفع مستوى التعليم العالي في الجزائر مع المستوى الذي وصلت إليه البلدان المتقدمة.

• تحقيق توافق حقيقي مع البيئة الاجتماعية والاقتصادية من خلال تطوير جميع التفاعلات الممكنة بين الجامعة والعالم من حولها (سوق العمل)

في نهاية برنامج الماستر هذا، يتقن الخريجون الجوانب المختلفة للإدارة البيئية والبيئة الحضرية ذلك أن تكوينهم متعدد التخصصات، حيث أنهم يصبحون قادرون على أداء الوظائف التي تتطلب تحليلًا نقديًا ولديهم القدرة على التفكير المنهجي، على الصعيدين المحلي والوطني، بغض النظر عن المجتمعات التي يعملون فيها، ومجال العمل سواء كان إداري، أو صناعي.

6- المهارات المستهدفة من التكوين:
تتمثل حصيلة هذا التكوين في اكتساب المهارات اللازمة لإدارة أفضل للمشاكل البيئية المحلية والوطنية الحضرية، سواء كانت ذات طبيعة أساسية (مثل فهم العمليات التي تحدد البنية والديناميات والأداء الوظيفي، النظم الإيكولوجية وتحديد مؤشرات التغيير والتطور) أو تطبيقية (مثل الإدارة، وحفظ الموارد والتنوع البيولوجي، وحماية البيئة، والتكنولوجيا الحيوية،… وما إلى ذلك).

الاتصال مع البيئة، والتطرق إلى مجالات المراقبة أو الهندسة أو التنمية الاقتصادية (إدارة البيئة، دائرة الخدمات الزراعية،… وما إلى ذلك) هو ملف تعريف آخر مستهدف من خلال هذا التكوين. حيث سيكون الخريجين قادرين على التدخل في قضايا متنوعة مثل التنوع البيولوجي، والتغيرات العالمية، والتلوث الكيميائي أو المادي وتأثيرها على النظام البيئي الحضري وصحة الإنسان، وكذا التدخل جميع الجوانب المتعلقة بالتنمية المستدامة، وإعادة تأهيل الموائل والنظم الإيكولوجية بشكل عام.

7- الإمكانات المحلية، الجهوية والوطنية لقابلية التوظيف:
الهدف من هذا التكوين  هو:

–  توفير مهارات جديدة لسوق العمل تتقن أساليب وتقنيات إدارة النظام البيئي في المناطق الحضرية.

–  تكوين المديرين التنفيذيين لدراسة والتنبؤ بالمستقبل، مديري الدراسة، مديري المشاريع الحضرية.

–  تعزيز الإمكانات العلمية للخدمات البيئية في الجماعات المحلية من قبل المديرين التنفيذيين القادرين على حل المشاكل المحلية من حيث إدارة المساحات الخضراء الحضرية وشبه الحضرية، وإدارة النفايات…

– إمكانية التوظيف على مستوى مختبرات البحوث كقوى عاملة مؤهلة أو باحثين لمتابعة دراسات الدكتوراه.