Back

الملتقى الدولي : العمران والعمارة الريفية والصحراوية بالجزائر سبل الحفاظ عليها وآليات تأهيلها السياحي والثقافي

قسم التاريخ ينظم

الملتقى الدولي : العمران والعمارة الريفية والصحراوية بالجزائر سبل الحفاظ عليها وآليات تأهيلها السياحي والثقافي

29-30 أفريل 2024

المطوية برنامج الملتقى

 

توصيات الملتقى الدولي الثالث حضوري عن بعد بتقنية Google Meet:

العمران والعمارة الرّيفية والصحراوية بالجزائر

 ”سبل المحافظة عليها وآليات تأهيلها السياحي والثقافي ”

يومي: 29-30 أفريل 2024.

 

       ارتأت اللجنة الموقرة المنتدبة للتوصيات الخروج بمجموعة من النقاط الأساسية كتوصيات للملتقى، والتي كانت نتاج مداولات بين جمهور الأساتذة بعد جلسة المناقشات النهائية والعلنية في ختام المتقى وكانت كالأتي:

  • توجيه الأعمال العلمية الأكاديمية للاهتمام بدراسة العمران والعمارة الرّيفية والصحراوية على مستوى طوري الماستر والدكتوراه.
  • إدراج الاهتمام بالآثار الرّيفية والصحراوية ضمن مشاريع البحث الوطنية
  • السعي لتصنيف بعض القرى التقليدية والقصور الصحراوية النموذجية كتراث وطني ضمن القطاعات المحفوظة.
  • العمل على إعادة الاعتبار وترميم وتأهيل بعض القرى التقليدية والقصور الصحراوية كأقطاب سياحية وفق آليات وميكانزمات مدروسة.
  • إنشاء بنك معلومات رقمي حول القرى التقليدية والقصور الصحراوية القائمة والمندثرة لضبط العملية الإحصائية، لتسهيل استغلالها في خرائط وبطاقيات رقمية تسهل عملية التسويق السياحي الرقمي لها.
  • تفعيل دور التراث الثقافي العمراني والمعماري الرّيفي والصحراوي كفعل مادي مساهم في التنمية المستدامة وفق أهداف ورؤى واضحة .
  • تشجيع المؤسسات الناشئة على مستوى مختلف الجامعات للاهتمام وتبني مشاريع قابلة للتجسيد ، تعنى بالتسويق الأمثل للسياحة الرّيفية والصحراوية بأبعادها التراثية والدّينية والطبيعية، وفق دينامية وعي محلّي ووطني ودولي بقيمتها التراثية والإنسانية.
  • إحياء النشاط الحرفي التقليدي والحفاظ عليه بدعم الحرفيين ومسايرته للتطورات التسويقية التي يعرفها العالم مع أصالة طابعها وتشكيلاتها.
  • تهيئة واستغلال القرى الرّيفية والقصور الصحراوية في الصناعة السينماتوغرافية وجعلها موردا إضافيا لخلق الثروة على المستويين المحلي والوطني.
  • استحداث وتفعيل التوأمة والاتفاقيات بين الجامعة والهيئات الوصية على التراث والسياحة والانفتاح الفعلي على المحيط الجواري والمؤسسات الاقتصادية لتبني مشاريع الصيانة الدورية والترميم للقرى الرّيفية والصحراوية بتجسيد مشاريع المؤسسات الجامعية الناشئة كمشاريع اقتصادية واعدة، تساهم في تغطية احتياجات سوق الشغل.